الخميس، 2 يونيو 2011

يوميات عاطل - أنا ليه عاطل

سؤال كثيرا ما يتبادر لذهني ... (انا ليه عاطل) وبالتأكيد أنا أسأل نفسي بالعاميه فبكل تأكيد أقول كلمة ( عاطل ) باللفظ العامي ( عواطلي ) اللفظ الذي كلما تذكرته تذكرت معه المثل ( الايد البطاله - نجسه )

نعود للسؤال ( انا ليه عواطلي )

بسبب الثورة ... ثورة مصر ؟؟؟ ... بالطبع لا ولكنها أحد الأسباب المؤخره

انا كنت في ليبيا لا بيا ولا عليا فجأه قامت ثورة مصر ... واحتراما لفئة كبيرة من المجتمع انا حاليا منهم فنسميها أحداث يناير التي تطورت لتهدم نظام الدوله الحاكم بمشتملاته ... وفي فئه اخرى يسمونها وكسة مصر

المهم بردو مش دا موضوعنا انا ليه عواطلي هو دا موضوعنا

ارجع واقول الثوره ... ثورة ليبيا ... ماهو انا كنت في ليبيا ... وبدأ الضرب خدت ما تبقى وما يمكن حمله ورجعت على ام الدنيا ... اللي طول عمرها مطلعه عين ام الواحد بره وجوه

ورجعت بقى على كلام ان البلد اتغيرت ... والشعب تطور ... تطور يا نهار ابيض ... يعني مبيرميش زباله في الشارع

لا لا خالص

ولكن ما رأيته يبقى الحال على ما هو عليه ؟؟

ما علينا ... هو انا ليه عواطلي

اصل انا دورت على شغل في بلدنا ... قوم كل انتر فيو يقولي احنا عايزين حديث تخرج

طب والعالم الخبره اللي زيي يروحوا فين

اصل حديث التخرج بياخد راتب اقل

اما الخبره بياخد راتب اعلى

وعليه انا عواطلي

رغم استمرارية البحث عن عمل إلا اني لازلت عواطلي لاني حتى لو رضيت براتب حديث التخرج مش معايا عربيه ... اصلهم بقوا بيكونوا عايزين الموظفين كمان بعربياتهم

المهم النتيجه في النهايه واحده اني عواطلي

هناك 7 تعليقات:

رحلتنا في الحياة يقول...

اهلا بيك على ارض الواقع المرير :(
ربنا يكرمك باذن الله بوظيفة مناسبة قريب جدا
فيه وظايف محتاجة خبرة بس هتتعب شوية ولكن التعب بيهون فى الاخر

Mona يقول...

أخبارك إيه ياأحمد يارب تكون لقيت شغل ربنا يكرمك إن شاءالله

غير معرف يقول...

ثقافة الهزيمة .. عصابة البقرة الضاحكة 6‏

و فى حوار مع القيادى الأخوانى إبراهيم صلاح المقيم فى سويسرا منذ عام 1957 و نشرته جريدة المصرى اليوم فى 23 إبريل 2011 جاء فيه:

وما صحة ما بعض المواقع من أخبار عن رفض سويسرا عرضاً مصرياً لشراء بنادق قناصة وقت الثورة؟
- حدث بالفعل وحكاها لى أحد رجال المخابرات السويسريين فى حضور عدد من الشخصيات العامة، وقال أنه بعد أندلاع الثورة بيومين تقدم السفير المصرى فى سويسرا مجدى شعراوى، وهو صديق مقرب من «مبارك»، بطلب للحكومة السويسرية لشراء عدة آلاف من بنادق القناصة سويسرية الصنع بها تليسكوب يقرب لمسافة 1000 - 1500 متر، وجهاز يحدد المنطقة المطلوب أصابتها، وجهاز رؤية ليلية ويتم التصويب بدقة الليزر، وذخيرة مخصوصة وهى لا تُحمل باليد، ولكن لابد من تثبيتها على قاعدة ويُقدر سعر البندقية الواحدة بنحو 4000 دولار، ولكن الحكومة السويسرية رفضت الطلب.

الحكومة السويسرية أدركت كيف سيتم أستخدام تلك البنادق، وبالتالى رفضت أن يكون لها أى دور فى تلك العملية. و تحت عنوان " لواء شرطة : مبارك كان يتسلى بالشرائط الجنسية للفنانات" ...

باقى المقال فى الرابط التالى
www.ouregypt.us

و المقال به معلومات هامة عن عمر سليمان

غير معرف يقول...

I blog quite oftеn and I genuinely appreciate your іnfоrmation.
The article has trulу peaked my interest.
I'm going to book mark your blog and keep checking for new details about once a week. I opted in for your Feed as well.

my webpage vasopro
My web page: hcl weight loss

غير معرف يقول...

І was ρretty pleaѕed to uncoveг thіѕ great site.
I wanted to thank уοu for your time foг this
particularly wondегful rеad!
! I definitely apprecіatеd every bit of it and i also have уou booκ markеd to look at new
things on your blοg.

Lοok into my web blog ephedra buying

Unknown يقول...


thx

شركه تنظيف

Unknown يقول...


thx

كشف تسربات المياة
غسيل خزانات
شركة نظافة عامة